دروس روحية من حياته
* القديس يسى وشوكة الجسد :
التجارب تستمر على القديس يسى ، يبدو أن الرب أراد أن يقدم درساً لنا جميعاً في أحتمال طريق الآلم والتجارب .. بعد أن جربه في أبنه وفى مرض زوجته وأخيراً في جسده في عينه بالتحديد كان ذلك عام 1957م عندما أصيب بمرض في عينه وتم نقله إلى أسيوط ليحجز هناك في المستشفى ، ولأنه بأستمرار كان ينظر إلى ألهه الذي فيما قد تألم مجرباً يقدر أن يعين المجربين ، كان في منتهى الشكر والرضا لدرجة أن الذين كانوا يزورونه في المستشفى كانوا يتعزون من موقفه تجاه المرض فكان سبب بركة لكل من يتقابل معه في هذه التجربة كان لسان حاله ( أحسبوه كل فرح يا أخوتي حينما تقعون في تجارب متنوعة ) ( يع 2:1 ) .
* حياته كانت دروساً روحية لنا جميعاً :
قيل أن أبونا يسى في زيارته لأحد البيوت أن سيدة المنزل كان في جيبها خمس قروش فضية ومليم أحمر ( عملة قديمة ) ، وعند خروج أبونا أخرجت من جيبها وأعطته دون أن تنظر .. وبعد خروجه أكتشفت أنها أعطته المليم الأحمر فخرجت وراءه قائلة : سامحني يا أبونا وقدمت له ألـ 5 قروش رفض رجل الله قائلاً : ( أنا راضى بنصيبي أللى ربنا أداهونى خير كتير من ربنا ) .
* القديس يسى وشوكة الجسد :
التجارب تستمر على القديس يسى ، يبدو أن الرب أراد أن يقدم درساً لنا جميعاً في أحتمال طريق الآلم والتجارب .. بعد أن جربه في أبنه وفى مرض زوجته وأخيراً في جسده في عينه بالتحديد كان ذلك عام 1957م عندما أصيب بمرض في عينه وتم نقله إلى أسيوط ليحجز هناك في المستشفى ، ولأنه بأستمرار كان ينظر إلى ألهه الذي فيما قد تألم مجرباً يقدر أن يعين المجربين ، كان في منتهى الشكر والرضا لدرجة أن الذين كانوا يزورونه في المستشفى كانوا يتعزون من موقفه تجاه المرض فكان سبب بركة لكل من يتقابل معه في هذه التجربة كان لسان حاله ( أحسبوه كل فرح يا أخوتي حينما تقعون في تجارب متنوعة ) ( يع 2:1 ) .
* حياته كانت دروساً روحية لنا جميعاً :
قيل أن أبونا يسى في زيارته لأحد البيوت أن سيدة المنزل كان في جيبها خمس قروش فضية ومليم أحمر ( عملة قديمة ) ، وعند خروج أبونا أخرجت من جيبها وأعطته دون أن تنظر .. وبعد خروجه أكتشفت أنها أعطته المليم الأحمر فخرجت وراءه قائلة : سامحني يا أبونا وقدمت له ألـ 5 قروش رفض رجل الله قائلاً : ( أنا راضى بنصيبي أللى ربنا أداهونى خير كتير من ربنا ) .