من طرف أنظــر الــى الصــورة
ـــــــــ
عندما تشعر بالهزيمة فى حياتك انظر
لصورة الرب يسوع القائم من بين الأموات
عندما ينشغل قلبك بأمور كثيرة لا داعى لها
أنظر لصورة الميلاد وتذكر المولود بالقلب
عندما ينتابك القلق أو الأضطراب
انظر لصورة بطرس ماشياً على الماء مثبتا نظره لعين سيده
عندما ينتابك الشك فى أمور وعدم اليقين فما لديك ألا
صورة لتوما ويديه تلمس عمق جراح المحبة
وفى شعورك بالعطش ستجد
صورة السامرية ترتوى من ينبوع الحياة
وفى اشتياقك التعارف
ستجد العشار زكا فوق شجرة يهفو لرؤية المعلم من وسط زحمة العالم
عندما تيأس من نفسك
أنظر لصورة بها لعازر القائم وعندها لا تيأس من قدرة الخالق
عند شعورك بالغربة والتوهان
انظر لصورة راعى الخراف فهو القادر أن يرد خروفه الضال
عندما يفارقك روح الخضوع
فأنظر لتلك المجدلية الخاشعة تحت قدمى المخلص راكعة عند الصليب
عندما يصارعك التأجيل والتأخير فى جهادك
تأمل صورته وهو يقرع على الباب
وحين تكثر الاحتياجات
فأنظر كيف يشبع يسوع الجموع ويسدد كل احتياج بغناه
وانت فى هزيعك الرابع وليس هناك رجاء
تأمل لترى اللص اليمين الذى كان الفردوس نصيبه
عندما تحتاج للحقيقة
ابحث عن صورة لوجه مخلصك مأخوذة عن الكفن المقدس ستعطيك كل حقيقة فى الحياة
وفى أحتياجك للمحبة العندما تشعر بالهزيمة فى حياتك انظر
لصورة الرب يسوع القائم من بين الأموات
عندما ينشغل قلبك بأمور كثيرة لا داعى لها
أنظر لصورة الميلاد وتذكر المولود بالقلب
عندما ينتابك القلق أو الأضطراب
انظر لصورة بطرس ماشياً على الماء مثبتا نظره لعين سيده
عندما ينتابك الشك فى أمور وعدم اليقين فما لديك ألا
صورة لتوما ويديه تلمس عمق جراح المحبة
وفى شعورك بالعطش ستجد
صورة السامرية ترتوى من ينبوع الحياة
وفى اشتياقك التعارف
ستجد العشار زكا فوق شجرة يهفو لرؤية المعلم من وسط زحمة العالم
عندما تيأس من نفسك
أنظر لصورة بها لعازر القائم وعندها لا تيأس من قدرة الخالق
عند شعورك بالغربة والتوهان
انظر لصورة راعى الخراف فهو القادر أن يرد خروفه الضال
عندما يفارقك روح الخضوع
فأنظر لتلك المجدلية الخاشعة تحت قدمى المخلص راكعة عند الصليب
عندما يصارعك التأجيل والتأخير فى جهادك
تأمل صورته وهو يقرع على الباب
وحين تكثر الاحتياجات
فأنظر كيف يشبع يسوع الجموع ويسدد كل احتياج بغناه
وانت فى هزيعك الرابع وليس هناك رجاء
تأمل لترى اللص اليمين الذى كان الفردوس نصيبه
عندما تحتاج للحقيقة
ابحث عن صورة لوجه مخلصك مأخوذة عن الكفن المقدس ستعطيك كل حقيقة فى الحياة
وفى أحتياجك للمحبة المتناهية التى بلا حدود
ستجد ضالتك والحضن فى صورة المحب الاله المصلوب متناهية التى بلا حدود
ستجد ضالتك والحضن فى صورة المحب الاله المصلوب
ـــــــــ
عندما تشعر بالهزيمة فى حياتك انظر
لصورة الرب يسوع القائم من بين الأموات
عندما ينشغل قلبك بأمور كثيرة لا داعى لها
أنظر لصورة الميلاد وتذكر المولود بالقلب
عندما ينتابك القلق أو الأضطراب
انظر لصورة بطرس ماشياً على الماء مثبتا نظره لعين سيده
عندما ينتابك الشك فى أمور وعدم اليقين فما لديك ألا
صورة لتوما ويديه تلمس عمق جراح المحبة
وفى شعورك بالعطش ستجد
صورة السامرية ترتوى من ينبوع الحياة
وفى اشتياقك التعارف
ستجد العشار زكا فوق شجرة يهفو لرؤية المعلم من وسط زحمة العالم
عندما تيأس من نفسك
أنظر لصورة بها لعازر القائم وعندها لا تيأس من قدرة الخالق
عند شعورك بالغربة والتوهان
انظر لصورة راعى الخراف فهو القادر أن يرد خروفه الضال
عندما يفارقك روح الخضوع
فأنظر لتلك المجدلية الخاشعة تحت قدمى المخلص راكعة عند الصليب
عندما يصارعك التأجيل والتأخير فى جهادك
تأمل صورته وهو يقرع على الباب
وحين تكثر الاحتياجات
فأنظر كيف يشبع يسوع الجموع ويسدد كل احتياج بغناه
وانت فى هزيعك الرابع وليس هناك رجاء
تأمل لترى اللص اليمين الذى كان الفردوس نصيبه
عندما تحتاج للحقيقة
ابحث عن صورة لوجه مخلصك مأخوذة عن الكفن المقدس ستعطيك كل حقيقة فى الحياة
وفى أحتياجك للمحبة العندما تشعر بالهزيمة فى حياتك انظر
لصورة الرب يسوع القائم من بين الأموات
عندما ينشغل قلبك بأمور كثيرة لا داعى لها
أنظر لصورة الميلاد وتذكر المولود بالقلب
عندما ينتابك القلق أو الأضطراب
انظر لصورة بطرس ماشياً على الماء مثبتا نظره لعين سيده
عندما ينتابك الشك فى أمور وعدم اليقين فما لديك ألا
صورة لتوما ويديه تلمس عمق جراح المحبة
وفى شعورك بالعطش ستجد
صورة السامرية ترتوى من ينبوع الحياة
وفى اشتياقك التعارف
ستجد العشار زكا فوق شجرة يهفو لرؤية المعلم من وسط زحمة العالم
عندما تيأس من نفسك
أنظر لصورة بها لعازر القائم وعندها لا تيأس من قدرة الخالق
عند شعورك بالغربة والتوهان
انظر لصورة راعى الخراف فهو القادر أن يرد خروفه الضال
عندما يفارقك روح الخضوع
فأنظر لتلك المجدلية الخاشعة تحت قدمى المخلص راكعة عند الصليب
عندما يصارعك التأجيل والتأخير فى جهادك
تأمل صورته وهو يقرع على الباب
وحين تكثر الاحتياجات
فأنظر كيف يشبع يسوع الجموع ويسدد كل احتياج بغناه
وانت فى هزيعك الرابع وليس هناك رجاء
تأمل لترى اللص اليمين الذى كان الفردوس نصيبه
عندما تحتاج للحقيقة
ابحث عن صورة لوجه مخلصك مأخوذة عن الكفن المقدس ستعطيك كل حقيقة فى الحياة
وفى أحتياجك للمحبة المتناهية التى بلا حدود
ستجد ضالتك والحضن فى صورة المحب الاله المصلوب متناهية التى بلا حدود
ستجد ضالتك والحضن فى صورة المحب الاله المصلوب
