ادلة لكفن المسيح
توصل علم الحفريات ان هذا الكفن هو للمسيح له المجد عن طريق الاتي :
1 / اللحية وخصلة الشعر الطويل تدل على ان المصلوب يهودى وهو المسيح ..
2 / السياط عبارة عن ثلاثة افرع فى سوط واحد , كل فرع من السوط به كرتين معدنيتين مثبتتين به " يتضح انه سوط رومانى " ...
3 / الحربة رومانية واسمها " لانسيا " وهى المستخدمة فى طعن المخلص لانها تصنع نفس جرح الحربة الموجودة بالكفن وهو القوس الناقص ...
طريقة الدفن
- هى بسط الكفن " الكتان " من اسفل الجسم الى اعلى بالطول .. وكان بسبب التكفين بهذه الطريقة انطباع الصورتين " الامامية والظهرية بالكفن " ...
- المسيح لم يغسل قبل التكفين نظرا للوقت الذى استغرقه يوسف الرامى فى مقابلة بيلاطس قبل بدأ الاستعداد للسبت ووضعت عليه الحنوط ...
- مما دفع النسوة للعودة فجر الاحد لتكميل عملية التكفين " لو 23 : 56 " حيث يحتمل ان النساء اشترين قبل السبت الحنوط بكمية غير كافية بسبب اغلاق محلات البيع وانتهاء البيع والشراء لدخول يوم السبت فأشترين باقى الحنوط بعد السبت ...
- العالم يفير ديلاج اوضح ان عمر صاحب الكفن تراوح مابين 30 و 45 عاما كما تظهر عضلات جسمه تدل على انه كان يعمل عملا يدويا , وبذلك يكون المسيح هو صاحب الكفن لان عمره 33 سنة ويعمل بالنجارة كما جاء بالاناجيل ...
- اثبتت الحفريات ان مكان القبر هو اورشليم بكنيسة القبر المقدس خارج اسوار المدينة ...
- الكتان المستخدم نقى وغالى الثمن فعلا كما ذكر الانجيل يو 19 : 40 والكتان نسيج نباتى يمتاز بالنقاوة والقوة والاحتمال ... والسيد المسيح الذى استخدم الكتان لتكفينه هو القدوس الكلى النقاوة والذى احتمل الصليب .. والكتان المستخدم للتكفين مثل المستخدم فى صناعة الحرير فهو عبارة عن ثلاثة خطوط وخط واحد فوقه مما يدل على انه غالى الثمن فعلا ....
- الكتان قد تم نسجه بنفس طريقة القرن الاول وهو زمن مولد السيد المسيح , كما ان الكتان يحتوى على اثار قطنية مما يؤكد انه جاء من الشرق الاوسط ...
- صورة الكفن ليست نتيجة لاستخدام الصبغات , ولا يتدخل فيها اى عنصر بشرى و لا توجد فيها اى مواد تلوين " كالزيت او الشمع " ولا توجد بالكفن اى اماكن مشبعة اكثر من غيرها باللون مثل الرسم العادى .. ولا توجد اثار لاى حركة يد الرسام ...
- كما ان صورة الكفن ثلاثية الابعاد , وبلغة الهندسة نقول ان كل الصور ثنائية الابعاد ,ولكن صورة الكفن ثلاثية الابعاد اى ان كل نقطة فيها لها ثلاثة ابعاد من المحاور الرئيسية الثلاثة المتعامدة ...
- عدم وضوح الصورة عن قرب تؤكد عدم رسمها باليد ..
- ثبات الصورة فى الحرارة ةوالماء حيث لم يحدث اختلافات فى كثافة اللون ..
- ثبات الصورة كيمائيا لان العلماء استخدموا الاحماض والمذيبات العضوية لازالة اللون الاصفر من الشعيرات ولكن دون جدوى ...
- حبوب اللقاح العالقة بالكفن تدل على انه كان موجود بفلسطين العالم ماكس فرى ان قشور هذه الحبوب تؤكد على ان الكفن هو من القرن الاول الذى ولد فيه المسيح ...
- الكفن مطابق لما جاء بالشاير انه كفن المسيح والجسد عانى الصلب مثل السيد المسيح له المجد ...
- الدماء حقيقية " اى دماء بشرية " لاسباب وجود البروتين والحديد وهو احدى مكونات الدم وهو واضح بأستخدام الاشعة السنية ..
- المحمول من الصليب هو الخسبة العرضية فقط " هى التى حملها المسيح " اما جذع الصليب او الخشبة الكولية تبقى مثبته فى مكان الصلب .. ويصل وزن الخشب العرضية 45 كجم تقريبا , ولكن المسيح سقط تحته عدة مرات نتيجة الالام والسير للمحاكمات الخمسة ...
واخيرا نقول ان موت المسيح اثبتت انسانيته ولكن قيامته اثبتت الوهيته ...
معلومات عن الات التعذيب
1- خشبة الصليب
نقلت عام 670 م فى كنيسة اجيا صوفيا فى القسطنطينية وبعد هذا التاريخ لا يعلم احد اين ذهب التابوت وخشبة الصليب .
ولكن هناك رأى اخر يقول انه بعد اكتشاف الصليب على يد الملكة هيلانة فى اوائل القرن الرابع الميلادى قد قسم الصليب الى اجزاء عديدة وانتشرت فى ربوع العالم .. وهذا هو الرأى الارجح حيث يوجد منها فى روما وفى القسطنطينية ويوجد حاليا جزء منها فى مصر فى كنيسة القديس سيدهم بشاى بدمياط ...
2- اكليل الشوك
محفوظ فى كاتدرائية نوتردام بفرنسا ...
3- المسامير
اكتشفتها الملكة هيلانة مع الصليب المقدس وارسلتها الى الملك قسطنطين الذى فرح بها وثبت احداهم فى الخوذة الملكية ... والثلاث المسامير متوزعين في :
- مسمار فى كنيسة الصليب بروما ..
- ومسمار فى دير سان دنيس .
- المسمار الثالث فى دير سان جيرمان بفرنسا ...
4- ملابس المسيح
تم العثور عليها مع درجات سلم قصر بيلاطس الذى صعد عليه المسيح والقصبة التى اعطيت للمسيح على صولجان والاسفنجة المقدسة والحربة والعامود الذى ربط عليه وتم جلده وعصابة الرأس " التى للعين فى بيت قيافا " وحجر التحنيط الذى استخدمه يوسف الرامى فى تحنيط جسد الرب يسوع المسيح موجود فى كنيسة القيامة .
توصل علم الحفريات ان هذا الكفن هو للمسيح له المجد عن طريق الاتي :
1 / اللحية وخصلة الشعر الطويل تدل على ان المصلوب يهودى وهو المسيح ..
2 / السياط عبارة عن ثلاثة افرع فى سوط واحد , كل فرع من السوط به كرتين معدنيتين مثبتتين به " يتضح انه سوط رومانى " ...
3 / الحربة رومانية واسمها " لانسيا " وهى المستخدمة فى طعن المخلص لانها تصنع نفس جرح الحربة الموجودة بالكفن وهو القوس الناقص ...
طريقة الدفن
- هى بسط الكفن " الكتان " من اسفل الجسم الى اعلى بالطول .. وكان بسبب التكفين بهذه الطريقة انطباع الصورتين " الامامية والظهرية بالكفن " ...
- المسيح لم يغسل قبل التكفين نظرا للوقت الذى استغرقه يوسف الرامى فى مقابلة بيلاطس قبل بدأ الاستعداد للسبت ووضعت عليه الحنوط ...
- مما دفع النسوة للعودة فجر الاحد لتكميل عملية التكفين " لو 23 : 56 " حيث يحتمل ان النساء اشترين قبل السبت الحنوط بكمية غير كافية بسبب اغلاق محلات البيع وانتهاء البيع والشراء لدخول يوم السبت فأشترين باقى الحنوط بعد السبت ...
- العالم يفير ديلاج اوضح ان عمر صاحب الكفن تراوح مابين 30 و 45 عاما كما تظهر عضلات جسمه تدل على انه كان يعمل عملا يدويا , وبذلك يكون المسيح هو صاحب الكفن لان عمره 33 سنة ويعمل بالنجارة كما جاء بالاناجيل ...
- اثبتت الحفريات ان مكان القبر هو اورشليم بكنيسة القبر المقدس خارج اسوار المدينة ...
- الكتان المستخدم نقى وغالى الثمن فعلا كما ذكر الانجيل يو 19 : 40 والكتان نسيج نباتى يمتاز بالنقاوة والقوة والاحتمال ... والسيد المسيح الذى استخدم الكتان لتكفينه هو القدوس الكلى النقاوة والذى احتمل الصليب .. والكتان المستخدم للتكفين مثل المستخدم فى صناعة الحرير فهو عبارة عن ثلاثة خطوط وخط واحد فوقه مما يدل على انه غالى الثمن فعلا ....
- الكتان قد تم نسجه بنفس طريقة القرن الاول وهو زمن مولد السيد المسيح , كما ان الكتان يحتوى على اثار قطنية مما يؤكد انه جاء من الشرق الاوسط ...
- صورة الكفن ليست نتيجة لاستخدام الصبغات , ولا يتدخل فيها اى عنصر بشرى و لا توجد فيها اى مواد تلوين " كالزيت او الشمع " ولا توجد بالكفن اى اماكن مشبعة اكثر من غيرها باللون مثل الرسم العادى .. ولا توجد اثار لاى حركة يد الرسام ...
- كما ان صورة الكفن ثلاثية الابعاد , وبلغة الهندسة نقول ان كل الصور ثنائية الابعاد ,ولكن صورة الكفن ثلاثية الابعاد اى ان كل نقطة فيها لها ثلاثة ابعاد من المحاور الرئيسية الثلاثة المتعامدة ...
- عدم وضوح الصورة عن قرب تؤكد عدم رسمها باليد ..
- ثبات الصورة فى الحرارة ةوالماء حيث لم يحدث اختلافات فى كثافة اللون ..
- ثبات الصورة كيمائيا لان العلماء استخدموا الاحماض والمذيبات العضوية لازالة اللون الاصفر من الشعيرات ولكن دون جدوى ...
- حبوب اللقاح العالقة بالكفن تدل على انه كان موجود بفلسطين العالم ماكس فرى ان قشور هذه الحبوب تؤكد على ان الكفن هو من القرن الاول الذى ولد فيه المسيح ...
- الكفن مطابق لما جاء بالشاير انه كفن المسيح والجسد عانى الصلب مثل السيد المسيح له المجد ...
- الدماء حقيقية " اى دماء بشرية " لاسباب وجود البروتين والحديد وهو احدى مكونات الدم وهو واضح بأستخدام الاشعة السنية ..
- المحمول من الصليب هو الخسبة العرضية فقط " هى التى حملها المسيح " اما جذع الصليب او الخشبة الكولية تبقى مثبته فى مكان الصلب .. ويصل وزن الخشب العرضية 45 كجم تقريبا , ولكن المسيح سقط تحته عدة مرات نتيجة الالام والسير للمحاكمات الخمسة ...
واخيرا نقول ان موت المسيح اثبتت انسانيته ولكن قيامته اثبتت الوهيته ...
معلومات عن الات التعذيب
1- خشبة الصليب
نقلت عام 670 م فى كنيسة اجيا صوفيا فى القسطنطينية وبعد هذا التاريخ لا يعلم احد اين ذهب التابوت وخشبة الصليب .
ولكن هناك رأى اخر يقول انه بعد اكتشاف الصليب على يد الملكة هيلانة فى اوائل القرن الرابع الميلادى قد قسم الصليب الى اجزاء عديدة وانتشرت فى ربوع العالم .. وهذا هو الرأى الارجح حيث يوجد منها فى روما وفى القسطنطينية ويوجد حاليا جزء منها فى مصر فى كنيسة القديس سيدهم بشاى بدمياط ...
2- اكليل الشوك
محفوظ فى كاتدرائية نوتردام بفرنسا ...
3- المسامير
اكتشفتها الملكة هيلانة مع الصليب المقدس وارسلتها الى الملك قسطنطين الذى فرح بها وثبت احداهم فى الخوذة الملكية ... والثلاث المسامير متوزعين في :
- مسمار فى كنيسة الصليب بروما ..
- ومسمار فى دير سان دنيس .
- المسمار الثالث فى دير سان جيرمان بفرنسا ...
4- ملابس المسيح
تم العثور عليها مع درجات سلم قصر بيلاطس الذى صعد عليه المسيح والقصبة التى اعطيت للمسيح على صولجان والاسفنجة المقدسة والحربة والعامود الذى ربط عليه وتم جلده وعصابة الرأس " التى للعين فى بيت قيافا " وحجر التحنيط الذى استخدمه يوسف الرامى فى تحنيط جسد الرب يسوع المسيح موجود فى كنيسة القيامة .